في وسط المدينة رجل من اسمنت يمتطي صهوة جواد. غير بعيد وفي وسط الجسر رجل آخر من اسمنت لا يمتطي صهوة جواد. أصبح لنا مثلهم رمزا من اسمنت. تقبل الله كمال المطماطي في الشهداء والصديقين وألحقنا به غير خزايا ولا نادمين.

في وسط المدينة رجل من اسمنت يمتطي صهوة جواد. غير بعيد وفي وسط الجسر رجل آخر من اسمنت لا يمتطي صهوة جواد. أصبح لنا مثلهم رمزا من اسمنت. تقبل الله كمال المطماطي في الشهداء والصديقين وألحقنا به غير خزايا ولا نادمين.
الوسومعبد القادر الونيسي
عبد القادر الونيسي في القرنين الأخيرين خرج الجيش التونسي مرتين للدفاع عن الأمة العربية الإسلامية. …
عبد القادر الونيسي صحيح خسرنا أيامات لكن في المقابل ربحنا سنوات. خرجت النهضة من موقعة …